يعدّ سباق الماراثون مرادفا تقريبا للألعاب الأولمبية بأسرها، وأصبح هذا السباق جزءا من الألعاب الأولمبية المعاصرة منذ إنطلاقها في عام 1896. ومما لا شك فيه أن العدو السريع لمسافة 42,2 كيلومترا هو من أكثر الفعاليات التي تتطلب الجَلَد والثبات، ويتطلب من المشاركين فيه استهلاك كميات كبيرة من الطاقة.