العقوبات المفروضة على ايران

تعامل الولايات المتحدة مع إيران من خلال سياسة التهديدات والضغوط يحظى باهتمام صحف عربية، في ظل ما يسميه البعض بـ "لعبة عض الأصابع" بين واشنطن وطهران.

واشنطن تعبّر عن استيائها من رفض إيران اجتماع مع القوى الكبرى، وطهران تكرر دعوتها الولايات المتحدة لرفع العقوبات عنها.

إمكانية عودة المحادثات النووية بين ايران والولايات المتحدة، وتسرب نفطي كبير في اسرائيل أدى إلى اسوداد الشواطئ.

تعمل إيران على تغيير سياسة الوصول إلى مفاعلاتها النووية لأن الولايات المتحدة لم ترفع العقوبات المفروضة عليها.

ناقشت صحف بريطانية صبيحة الإثنين "الأوضاع في ليبيا بعد مرور عشر سنوات على الإطاحة بالقذافي"، وخطة إيران لتقييد الرقابة الدولية على برنامجها النووي، علاوة على قضية اللقاح في إسرائيل والأراضي الفلسطينية.

إيران تقول إنها أجرت محادثات وصفتها بالمثمرة مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول عمليات التفتيش المفاجئة للمنشآت الإيرانية غير المعلن عنها للوكالة وذلك قبل يومين من تنفيذ قانون للبرلمان الإيراني يقضي بوقف تلك العمليات.

تضيق نافذة إنقاذ الاتفاق النووي الدولي مع إيران بشكل متسارع، فيما يمكن أن يحسم صراع القوى داخل الجمهورية الإسلامية بين المؤيدين له والمعارضين مصير ذلك الاتفاق قريبا. فما هي القصة؟

الولايات المتحدة توافق على المشاركة في محادثات بشأن الاتفاق النووي الإيراني بغية إحيائه.

إيران تعتزم تقليص الالتزامات التي يفرضها الاتفاق النووي لعام 2015، بشكل أكبر، إذا أخفقت أطراف الاتفاق الأخرى في الوفاء بالتزاماته.